الفيلم يتحدث عن الحقبة التي احتل فيها النازيون باريس أواخر الثلاثينات وراحوا يعتقلون اليهود لتصفيتهم وفق روايات غريبة عديدة، ومحور القصة هنا الزوجان روفان (باتريك برول) وآنا (إيليسا زيلبر ستاين) اللذان هربا وتركا ولديهما جوزيف (دوريان لوكليش) وموريس (باتيست فلوريال) لدى جمعية خارج باريس على أنهما من الكاثوليك وتم اعطاؤهما إسمين مزورين لكي لا يعتقلهما الألمان، وظلت أوضاعهما متقلبة حتى انسحاب النازيين من فرنسا.