مقاولة بارعة تفتح عملها الخاص الجديد، لتتعرض بعده إلى الهجوم والاختطاف، ثم تُحتجر في غرفة ضيقة لا يتعدى طولها وعرضها العشرة أقدام. ولكن تصبح القصة أكثر تعقيدًا، عندما يقوم محتجزها (إيفانز) بطلب شيء وحيد منها؛ ألا وهو اسمها.. ومع انكشاف غموض القصة، يتبين لنا أن كاثي تعرف أكثر بكثير مما يبدو عليها، بل وربما لا تكون الضحية الحقيقية بهذه القصة