تدور أحداث الفيلم وقت مذبحة (كولومبيا) يوم 20 أبريل عام 1999؛ والتي دفعت (أمريكا) لإعادة تعريف وجهة نظرها بالكامل في حيوات طلاب المدارس الثانوية، اعتمادًا على كلمات لفظتها الضحية الكولومبية (راتشيل جوي سكوت) بنفسها واستنادًا لصفحات مذكراتها اليومية، وكذلك من خلال رؤى وأراء والدتها (بيث نيمو)