تدور أحداث الفيلم حول الكاتبة والمؤرخة ديبورا ليبستاد (راشيل وايز) في معركتها القانونية – لإثبات حقائق تاريخية – ضد ديفيد إرفينج (تيموثي سبال)، والذي اتهمها بالسب والقذف بعدما قامت بإعلانه واحد من ناكرين أحداث المحرقة. ووفقًا لمنظومة القانون الإنجليزي، فعبء الإثبات يقع دومًا على المتهم، وبهذا يصبح لزامًا على ليبستاد وفريقها القانوني إثبات الحقيقة الأساسية بأن المحرقة قد حدثت بالفعل.