يتعرض الفيلم لسيرة (ماكس بيركنز) الذاتية، وهو محرر أدبي لصالح دار نشر (أبناء تشارلز سكريبنر، نيويورك) بفترة العشرينيات، حيث يُعَد من أوائل الذين وقعوا هناك، مع أدباء عظماء مثل (إرنست هيمنجواي، وسكوت فيتزجيرالد)، عندما تقع بالصدفة بين يديه مخطوطة تصل صفحاتها لألف صفحة، مكتوبة بواسطة مجهول، يقتنع (بيركنز) تمامًا أنه بصدد اكتشاف عبقرية أدبية جديدة.