عقب وفاة ابنه الصغير وتدهور زواجه ومشارفته على اﻹفلاس، يقرر باركر العودة مرة أخرى للعمل كمحقق خاص، ويدخل في قلب مهمة غير عادية حينما يتم تكليفه بمراقبة امرأة تعيش في شقة مهجورة، حيث يشهد باركر خلال مراقبته إياها الكثير من الأحداث الغريبة من حول هذه السيدة.