تدور احداث الفيلم حول كارثة حدثت في سفينة في القرن التاسع عشر تحتجز رجلا وامرأة في أحراش أفريقيا. السيدة حامل وتنجب ابنا في منزل الشجرة خاصتهم. بعد ذلك بوقت قصير تحتل عائلة من الغوريلات المنزل وخلال الأحداث المرعبة يموت كلا الأبوين. تأخذ غوريلا أنثى الرضيع كبديل لابنها الميت وتربيه كابن لها. بعد 20 عاما يكتشف الكابتن “فيليب دي أرنوت” الرجل الذي يظن انه غوريلا. الدليل في منزل الشجرة يقوده إلى الظن أن أنه وريث دوق “جرايستوك” ويتحمل مسئولية إعادة الرجل إلى الحضارة.